ما هي أسباب تأخر الحمل؟
أولا: أسباب تتعلق بالزوج:
التدخين : يقلل التدخين من قدرة الحيوانات المنوية على الحركة وإخصاب البويضة.
التعرض المستمر للحرارة العالية: بعض الوظائف يتعرض فيها الزوج لدرجات حرارة عالية، تقلل من إنتاج الحيوانات المنوية.
الأمراض العضوية: مثل دوالي الخصيتين.
ثانيا: أسباب تتعلق بالزوجة:
نتيجة أسباب عضوية :
اضطرابات الدورة الشهرية:عدم انتظام الدورة الشهرية، وخاصة تأخرها لأكثر من 35 يومًا قد يكون مؤشرًا لنقص الخصوبة.
متلازمة تكيس المبيضين: يعد تكيس المبيضين من أكثر أسباب تأخر الحمل، حيث يؤثر ذلك على إنتاج البيوضات بشكل منتظم.
مشكلات بالرحم: سواء التشوهات الخلقية، أو بعض التورمات الحميدة بجدار الرحم، مثل الأورام الليفية.
الالتهابات: سواء التهابات الحوض المزمنة أو التهابات قناة فالوب، التي قد تؤدي إلى التصاقات بالقناة تمنع وصول البويضة المخصبة إلى الرحم.
عادات خاطئة تسبب تأخر الحمل
1- اضطرابات النوم: عدم الحصول على قدر كافٍ من النوم في أثناء الليل يؤدي إلى اضطراب عملية إفراز هرمونات الخصوبة، ما يؤدي إلى اضطراب الدورة الشهرية وتأخر الحمل.
2- التغذية السيئة: الإكثار من الوجبات السريعة، التي تحتوي كميات كبيرة من الدهون، تؤدي لزيادة الوزن وتزيد من تكيسات المبيض.
3- التدخين: فالتدخين يضر بالصحة بشكل عام، ويقلل أيضًا من كفاءة عملية التبويض والخصوبة.
4- القهوة: شرب كميات كبيرة من القهوة خلال اليوم، يزيد من اضطرابات النوم واضطرابات إفراز هرمونات الخصوبة.
5- الكحوليات: تناول الكحوليات يزيد من تشوه البويضات المخصبة وفرص الإجهاض.
6- اضطرابات الوزن: وخاصة الوزن الزائد، فالوزن الزائد يعيق نجاح عملية الإخصاب أو يقللها، كذلك النحافة الزائدة أو السيدة التي تمارس رياضات عنيفة.
7- استخدام بعض الأدوية: بعض الأدوية تؤثر في عملية التبويض وقد تثبطها، استشيري الطبيب عند الرغبة في حدوث حمل.
8- الإهمال في النظافة الشخصية.: ترك منطقة العانة رطبة مدة طويلة يزيد من الالتهابات المهبلية فاحرصي على تجفيف منطقة العانة وتغيير الملابس الداخلية باستمرار.
9- التغذية غير السليمة: انخفاض نسب البروتين في الجسم نتيجة إهمال تناول الأطعمة الغنية بالبروتين، مثل اللحوم الحمراء ومنتجات الألبان والبيض والأسماك.
10- عدم معرفة أيام التبويض: لذلك إذا رغبتِ في الحمل، فيجب التعرف على أيام التبويض.
11- الإرهاق الجسدي والتعب الدائم: الإرهاق المستمر والضغوط اليومية المستمرة تؤثر في كفاءة جميع أجهزة الجسم، فالراحة وتجديد النشاط ضروري.