ثمان شركات كبرى ضمن الحزمة الأولى لبرنامج شريك السعودية
أسماء الثمان شركات الكبرى ضمن الحزمة الأولى لبرنامج شريك السعودية
نرحب بكم زوار موقع تزودنا التعليمي والثقافي، الذي نطلعكم من خلالة على أهم وأبرز الاحداث التي تدور حول العالم.
ومنها خبر:
أسماء الثمان شركات الكبرى ضمن الحزمة الأولى لبرنامج شريك:
قال عبد العزيز العريفي الرئيس التنفيذي لمركز برنامج تعزيز الشراكة مع القطاع الخاص “شريك” إن عدد الشركات في الحزمة الأولى للبرنامج بلغ حالياً 28 شركة.
وأضاف أن 8 شركات كبرى ضمن الحزمة الأولى للبرنامج تعمل على 12 مشروعاً بتكلفة 192 مليار ريال.
تضم قائمة الشركات الثمانية كل من “أرامكو”، و”معادن”، و”أكوا باور”، و”إس تي سي”، و”زين”، و”البحري”، و”المتقدمة”، و”سابك”.
كان مجلس الوزراء السعودي قد وافق اليوم على تحويل برنامج شريك إلى مركز الذي يهدف إلى تنمية استثمارات القطاع الخاص المحلية لتصل إلى 5 تريليونات ريال بحلول عام 2030، كما يدعم توفير أكثر من 100 ألف فرصة عمل وتعزيز المحتوى المحلي.
حديث العريفي جاء على هامش حفل “برنامج شريك للإعلان عن الحزمة الأولى من مشاريع الشركات الكبرى” المنعقد الآن في الرياض.
أمين الناصر الرئيس التنفيذي لشركة “أرامكو” قال من جهته، إن 5 مشاريع تابعة للشركة مع شركات عالمية ضمن برنامج “شريك” تبلغ ميزانيتها 62 مليار ريال. أضاف أن الشركات العالمية من بينها شركة توتال وغوغل، لافتاً في الوقت نفسه إلى أن برنامج “شريك” يسرع من مشاريع “أرامكو” والقطاع الخاص ويعزز من ربحيتها.
عبدالرحمن الفقيه الرئيس التنفيذي المكلف لشركة “سابك” قال إن لدينا مشروع هو الأول من نوعه لانتاج المحفزات داخل المملكة ضمن برنامج “شريك”.
قال الرئيس التنفيذي لشركة “إس تي سي” (STC) السعودية، عليان الوتيد، إن برنامج شريك نوعي ومحفز للمشاريع النوعية في القطاع الخاص والشركة لديها مشروع الكابلات البحرية ضمن برنامج شريك بهدف تحويل المملكة إلى مركز إقليمي للبيانات.
ذكر أن مشروع الكابلات البحرية سيعمل على جذب الشركات الأجنبية وخاصة الشركات التقنية منها لفتح مقرات لها في السعودية بتكلفة تصل إلى 4.5 مليار ريال.
الرئيس التنفيذي لشركة “معادن” روبرت ويلت، قال إن شركته تخطط لإضافة طاقة إنتاجية بنحو 50% في قطاع الأسمدة الفوسفاتية.
أشار بادي بادمثان الرئيس التنفيذي لشركة “أكاو باور” إن الفرص في قطاع الطاقة المتجددة في السعودية كبيرة ومن المتوقع أن تأتي العديد من الشركات الأجنبية المهتمة تحديداً بالهيدروجين إلى السوق السعودية.