تفاصيل قصة رجل اعمال سعودي مع زوجتة الكويتية التي واخذت كل ثروتة؟
من هو رجل الأعمال السعودي الذي غدرت بة زوجتة الكويتية
قصة رجل ثري سعودي مع زوجتة الكويتية
ظهر المخيلد على قناة المجد وروى قصة لشاب سعودي مع زوجة كويتية، تاثر منها الجميع، لما تحملة القصة في طياتها من تحول عجيب لهذا الشاب في ظروفة المادية، وكيف تغيرت علية هذة الزوجة، حيث اور المخيلد في تفاصيل القصة الآتي:
تعود تفاصيل القصة لشاب من من منطقة القريات انتقل للرياض في آخر عام بالثانوي وتخرج بتقدير ممتاز وقبل بجامعة سعود في تخصص نادر وأثناء الدراسة إندلعت حرب الكويت فأتت عوائل كثيرة للمملكة منهم أسرة قريبة لوالدة، وأثناء التنقل للاستقرار في المملكة أعجب هذا الشاب بفتاة من هذه الأسرة الكويتية وكان عمرها وقتها 16 عاما وأراد الزواج منها فاستشار والدة فيها فنصحة بعدم الزواج من هذه الأسرة.
ولم يستمع الشاب الى نصيحة لانة كان قد تعلق بهذه الفتاة فتزوجها أثناء الدراسة وعاش معها أجمل أيام حياته في أول 4 سنوات، وبعد التخرج من الجامعة التحق هذا الشاب بوظيفة مرموقة ورزق منها بأولاد لكن والدتها هي من كانت تنكد عليهم وكانت تعرف كل أسرار البيت وكانت تغار من ابنتها ولا تريدها سعيدة، وكان يلبي الشاب جميع طلبت زوجته ولم يقصر مع أهلها حتى وصل صهرة للإقامة في بيته مع أخته وظل ينقل أخبار البيت لوالدته بعدما امتنعت زوجته بعد الاتفاق على ذلك.
وكثرت المشاكل في بيتة بوجود صهرة وصار لا يدخل البيت كل شهرين فتزوج بالمسيار وأنجب منها فزادت المشاكل مع زوجتة الكويتية فغضبت وانتقلت للعيش مع أهلها لمدة عام كامل.
بعدها عادت له واشترطت علية أن الزوجة الثانية لا تجلس معها فوافق وطلقها لأنة يحب زوجتة الأولى، مشيرا إلى أن الله فتح علية وأشترى شقق كثيرة وزادت تجارتة.
ولكن دوام الحال من المحال بعد فترة حدثت لة نكسة مالية وديون فاضطر أن يسافر وترك الأموال لزوجته وحول الشركة والبيت باسمها، وبعد سنة انقطعت عنة الزوجة وظلت تكرة أولادة فية، ونقلت كل اموالة لها وبنت في بلدها فيلا كبيرة لها، بينما عمل هو سائق أوبر وأولاده وزوجتة لا يردون على مكالماتة.
وظل في هذة البلد التي سافر إليها 6 سنوات فتزوج وانجب منها بنات ولأن ظروفه صعبة أرسلهم للسعودية للسكن في مكان تابع له فجاءت زوجتة الأولى وأولادة وطردوها في الشارع.
ثم بعد ذلك القي القبض علية من قبل الإنتربول بسبب شيك بـ 15 مليون ريال شبهة، وبحسب الراوي قال وقتها: لم يكسرني المال وإنما كسرني مافعلتة بعدم الاستجابة لنصيحة والدي ونكران جميل زوجتي وأولادي،و بعد فترة أطلق سراحة فتواصل معه وأخبرة أن أولادو وزوجتة لا يسلمون عليه ورفع عليهم قضية نصب واحتيال لكن أولادة أقسموا في المحكمة أن هذا مال والدتهم فصدر حكم ضده وأصيب بعدها باضطراب عصبي ودخل المستشفى وتوفي بسبب ما فعلته زوجته وأولادة.