منى واصف ويكيبيديا السيرة الذاتية
من هي منى واصف ويكيبيديا
من هو زوج منى واصف
ديانة منى واصف
أبناء منى واصف
أبرز أعمال منى واصف
تعتبر الفنانة منى واصف واحدة من أبرز والمع نجوم الدراما والتمثيل في الوطن العربي، فهي ممثلة سورية، بدأت مسيرتها الفنيّة من عرض الأزياء، ثم دخلت مجال التمثيل، قدمت عشرات الأعمال المسرحية والسينمائية، إضافة إلى أكثر من 170 عملا تلفزيونيا، وحققت شهرة واسعة في سوريا والوطن العربي، تقلدت العديد من المناصب، وحصلت على جوائز عدة، ولدت لأب كردي مسلم وأم مسيحية، بدأت حياتها عارضة للأزياء وذلك في نهاية خمسينيات القرن العشرين، انضمت بعدها إلى مسرح القوات المسلحة عام 1960 وقدّمت أول عمل مسرحي لها بعنوان ، العطر الأخضر، ومن ثم عملت في مجموعة من العروض المسرحية التي شكّلت بداية فن المسرح الفعلي في سوريا، كما كان أول عمل تلفزيوني لها عام 1961، وحمل اسم ميلاد ظل.
عملت بفرقة الفنون الدرامية التابعة لوزارة الإعلام التي يرأسها رفيق الصبان في عام 1964،كما قدمت العديد من الأعمال في السينما السوريّة والمصريّة واللبنانيّة، ويعد دور هند بنت عتبة في فيلم الرسالة، واحدا من أشهر الأدوار التي قدمتها في السينما، وهي عضو في نقابة الفنانين السوريين منذ 1 مارس 1968.
السيرة الذاتية لـ منى واصف
الاسم: الفني منى واصف.
الاسم: الحقيقي منى جليمران مصطفى واصف.
تاريخ الميلاد: 09/02/1942.
محل الميلاد: العاصمة السورية دمشق.
الجنسية: سورية.
محل الإقامة: دمشق.
البرج الفلكي برج الدلو.
الحالة الاجتماعية: متزوجة منذ 1963 م- أرملة منذ 2004 م.
اسم الزوج: محمد شاهين (سوري الجنسية).
كاتب وناشط سياسي.
سنوات النشاط: منذ العام 1960 – حتى الآن
من هو زوج منى واصف
المخرج محمد شاهين هو زوج الفنانة القديرة منى واصف،ولد في مدينة دمشق وتحديدا في 30/8/1930م، هو مخرج وكاتب سيناريو سوري، حاصل على إجازة في الإخراج وتخرج من المعهد العالي للفنون المسرحية بدمشق، بدأت رحلة المخرج الراحل محمد عام 1960م، لكنه لم يحقق النجاح والشهرة إلا بعد 5 سنوات من مسيرته، وتحديداً عندما أخرج فيلمه الأول في المؤسسة العامة للسينما في سوريا والذي يحمل عنوان زهرة، المدينة المنورة، سنة 1965مم واتسمت جميع أعماله بالشعبية والمحافظة. وهو من أشهر المخرجين السوريين. جدير بالذكر أنه تم تكريمه مؤخراً خلال الدورة الـ13 لمهرجان دمشق السينمائي.
أبناء منى واصف
وكان للزوجين ابن واحد فقط، وأطلقوا عليه اسم عمار. – من مواليد 30/5/1966م ويبلغ من العمر الآن 55 عاماً. عمار كاتب ومفكر سياسي وناشط يحمل الجنسية السورية وحاصل على شهادة البكالوريوس في التاريخ من جامعة ويسكونسن ستيفنز بوينت عام 1992م. الناشط السياسي عمار عبد الحميد يعيش في الولايات المتحدة الأمريكية ويرتبط بزميله الناشط خولة يوسف.
ما هي ديانة منى واصف
منى واصف هي فنانة سورية معروفة تألقت على شاشات التلفزيون على مدار سنوات طويلة وقدمت العديد من الأعمال الفنية البارزة، فأصبحت واحدة من أشهر نجوم الوطن العربي، وقد عايشت أجيال عديدة استطاعت أن تتأقلم معهم ببراعة، لتقدم أفضل الأدوار الدرامية والسنيمائية، أما فيما يخص ديانة منى واصف ووفقا لمصادر سورية فالفنانة تعتنق الديانة الإسلامية، وهي من مواليد مدينة دمشق بسوريا لأب سوري له أصول كردية، وأم مسيحية.
كم عمر منى واصف
في العقد الثامن من عمرها، تبلغ 80 عاما، ولدت في 9 فبراير / شباط عام 1942 م، وبرجها الفلكي الدلو، وظهر لها نصيب من صفات أنثى الدلو ظهرت بشكل واضح على شخصيتها، وعاشت الفنانة نحو 62 عاما من عمرها داخل الوسط الفني.
أبرز أعمال منى واصف
بدأت مشوارها الفني في عرض الأزياء بنهاية خمسينيات القرن العشرين، وأول عرض أزياء لها كان في مهرجان القطن بحلب، ودخلت مجال التمثيل بعد ذلك، لكن عائلتها لم تتقبل الأمر في البداية، حتى أنها تعرضت للعقاب من قبل والدتها عندما اكتشفت أنها تمثل في المركز الثقافي العربي بدمشق دون علمها، لكن والدتها تقبلت الأمر فيما بعد، وقالت منى عن ذلك: لا شك أننا كنّا من المتمردات بشكلٍ أو بآخر على العادات الاجتماعية السائدة، ولو أننا فكرنا في نظرة المجتمع لما أكملنا هذا الطريق، وأضافت، طالما أن والدتي رحمها الله تقبلت الأمر، لم يعد يهمني شيء لأنني لا زلت أعتقد أن الشيء الذي توافق عليه هو الصحيح، الشيء الوحيد الذي خالفتها فيه بحياتي هو أنني تركت الدراسة، وهذا ما أندم عليه إلى الآن.
وقدمت منى واصف خلال مسيرتها الفنية الطويلة عشرات الأعمال المسرحية، سواء للمسرح القومي أو العسكري أو للتلفزيون، بالإضافة إلى ثلاثين فيلماً سينمائياً، والعديد من المسلسلات التلفزيونية والإذاعية.
من أعمال المسرح
انضمت منى واصف إلى مسرح القوات المسلحة عام 1960، وشاركت في مسرحية «العطر الأخضر، ثم تابعت نشاطها المسرحي وقدمت عدة مسرحيات أخرى مثل افتحوا النوافذ للشمس عام 1961، دكتور رغم أنفها، وغروب القمر، وانضمت بعدها إلى «جماعة الأدب الدرامي.
في عام 1964، وبعد أدائها الناجح لمسرحية دون خوان تم دمج المسرح الوطني مع مجموعة الأدب الدرامي تحت اسم المسرح الوطني، الأمر الذي اُعتبر نقلة نوعية في الدراما السورية، وقدمت عبره أكثر من 15 مسرحية لكبار الكتاب المسرحيين العالميين والعرب.
من أول أدوارها المسرحية مشاركتها العرض المسرحي الكلاسيكي أنتيغون مع فرقة ندوة الفكر والفن، التي تأسست بمبادرة المخرج رفيق الصبان عام 1961، كما شاركت في عروض مسرح الشوك في أواسط الستينيات مع دريد لحام، ونهاد قلعي، وعمر حجو.
اعتزلت منى المسرح في مطلع التسعينيات بعد تقديم مسرحية حرم سعادة الوزير، على مدى ثلاثة عروض، خلال ثمان سنوات ابتداءً من العام 1982، وبررت هذا القرار بالقول: آخر عرض واجهته الكثير من الصعوبات، كاعتذار عدد من الممثلين وما شابه، ربما لأنهم أحسوا بأن هذه المسرحية لمنى واصف وحدها، الأمر الذي دفعني لاعتزال المسرح بعد أن تبادلت معه الألق والشباب، وقررت التفرغ للسينما والتلفزيون، وهذا القرار الوحيد الذي لم أتراجع عنه في حياتي، ولكن يمكن أن أعود للمسرح في حالةٍ واحدة؛ إذا أعيد إنتاج عرض الأم شجاعة لـ بريشت، لأنني أذكر تماماً الحفاوة التي قوبلت بها في ألمانيا الشرقية عام 1973، حينما كنت في دورة إطلاعية على مسرحه، وقُدِّمتُ كأصغر ممثلة سنّاً لعبت هذا الدور، ما زلت أذكر ذلك الاستقبال الحار، وأعتقد أن ذلك الدور يناسب عصرنا الحالي الذي أوصلتنا فيه الحروب لأن نتاجر بكل شيء.